ذكرياتي مع سوالب أبها والخميس في

انا 49 سنه حاليا متقاعد مدني واعيش مستقل لوحدي في منطقة جيزان كنت أعمل طيلة 26سنه مضت باحددى شركات النقل المؤتمن والتي مقرها كان خميس مشيط وانا كنت مستأجر شقه لوحدي على طريق أبها الخميس طبعا وقتها ماكنت اعرف شيء اسمو لواط ونيك من ورى بصفتي جاي من ارياف منطقة جيزان المهم. كعادتي كل اخر الشهر اروح لصاحب الغرف بيته اعطيه الايجار طبعا هو مش بعيد عن مكان شقتي كنت اذهب له رجل

الحاصل رحت في إحدى المرات ودقيت جرس العماره مافي احد يرد عندها رجعت واثناء ماكنت راجع طبعا امشي ماعندي سياره قابلني صاحب سياره قال لي انت تعرف صاحب العماره اللي هناك قلت له انا مستأجر عنده وكلمته اني ابغى اعطيه الإيجار قال لي خل الإيجار عندك حتى يرجع هو الحين خارج المملكه هو وعائلته انا ولد جارهم وعارف عنهم كل شي وقال لي انت من وين وكلمته قال لي اركب قلت المكان قريب مايحتاج المهم صمل عليه وركبت معه سألني مين ساكن معي فالشقه قلت له انا لحالي قال ماتحس انك طفشان لوحدك قلت له خلاص صرت متعود على كذا المهم نزلني قدام المجمع وقال لي اسمع الليله انا اجيك ونتعشى سوى بجيب عشا من بيتنا بس قل لي كم رقم غرفتك قلت له مايحتاج المهم قلت له كم رقم الغرفه وبعد الساعه 9 مساء جاني وجاب معه عشى وكل حاجه وتعشينا وسألني ليه ما عندي زوجه و وال… لخ حتى قال لي ايش رايك تتزوج عندنا انا عندي خوات حلوات على كيفك بزوجك واحده انا انحرجت صدقته وزي كذا طبعا هو ولد فالعشرينات من عمره دبي قلت له يصير خير اذا في نصيب.. قال بس لازم اشوف حقك ممكن انه كبير وتذبح البنت وتموت تحتك وقتها حسيت زبي قام بعض الشي وهو على طول تقرب مني وحسس بيده على زبي حتى قومت ع الاخر قال لي فسخ ثوبك استحيت قلت له لا انا بسوي كل شي بدون افسخ الولد ذكي أعطاني على جوي ذيك الليله صار يقبضه ويرضعه فيه شوي ويحكه بطيزه من فوق الملابس لما شافني زبي يبغى يتفجر قال كيف تبغى تنزل؟ قلت بكيفك انت وقتها نفسي انيكه وخايف المهم جلخ لي لما نزلت قال ايش رايك بكره اجيب معاي عشاء وفازلين واجيك وننبسط احسن من اليوم. قلت له خلاص تعال ؟ في اليوم الثاني جاني على نفس الوقت واول ما سلمت عليه زبي وقف وهو مسك فيه وقال لي ابغاك كذا لا تنحرج ولا شي وبعد ما تعشينا فسخ ملابسه كامله وفسخ لي بيداته ورضعه شوي وقال لي استلقي على ضهرك استلقيت على ضهري زي ما قال وهو مرخ زبي من